كشف مركز مرايا للفنون بالشارقة، عن ثلاث جداريات، الأولى لمجدي الكفراوي ومحمد عبد العزيز، والثانية من عمل تورسيلا شوبرت والثالثة لفنسنت عبادي حافظ، المعروف باسم زيفا. وذلك ضمن مبادرة «جدارية» في الهواء الطلق.
وقال يوسف موسكاتيلو، مدير مركز مرايا للفنون: مبادرة جدارية تمثل التزامنا بجعل الفن متاحاً للجميع، ويمكن الوصول إليه في كل مكان في مدينة الشارقة. وعلى مدى السنوات القليلة الماضية، قمنا بعرض مجموعة جداريات مختلفة تعكس كل واحدة منها جانباً إيجابياً من مجتمعنا.
تم عرض الجداريات في القصباء، وتمثل الجدارية «تجليات» ثمرة التعاون بين الفنانين المصريين مجدي الكفراوي ومحمد عبد العزيز. وهي مستوحاة من التراث الإسلامي الغني، أما جدارية «الحنين إلى الماضي» للفنانة البرازيلية تورسيلا شوبرت، فنصبت فوق الجسر على قناة القصباء، والعمل مستوحى من الشعور بالحنين إلى ذكريات الطفولة العالقة في الذاكرة والمتمثلة في فرحة الذهاب إلى مدينة الألعاب.
وتدور فكرة جدارية الفنان الفرنسي زيفا حول استكشاف العلاقة بين التقليد والحداثة.
وقال يوسف موسكاتيلو، مدير مركز مرايا للفنون: مبادرة جدارية تمثل التزامنا بجعل الفن متاحاً للجميع، ويمكن الوصول إليه في كل مكان في مدينة الشارقة. وعلى مدى السنوات القليلة الماضية، قمنا بعرض مجموعة جداريات مختلفة تعكس كل واحدة منها جانباً إيجابياً من مجتمعنا.
تم عرض الجداريات في القصباء، وتمثل الجدارية «تجليات» ثمرة التعاون بين الفنانين المصريين مجدي الكفراوي ومحمد عبد العزيز. وهي مستوحاة من التراث الإسلامي الغني، أما جدارية «الحنين إلى الماضي» للفنانة البرازيلية تورسيلا شوبرت، فنصبت فوق الجسر على قناة القصباء، والعمل مستوحى من الشعور بالحنين إلى ذكريات الطفولة العالقة في الذاكرة والمتمثلة في فرحة الذهاب إلى مدينة الألعاب.
وتدور فكرة جدارية الفنان الفرنسي زيفا حول استكشاف العلاقة بين التقليد والحداثة.