ينظم متحف العين الوطني التابع لدائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي سلسلة من الجولات الميدانية للجمهور، ضمن برنامج «بيتي القديم» الذي يعود مجدداً إلى منطقة العين يوم 4 يناير الجاري، ليقدم لقاطنيها وزوارها لمحات تاريخية وتراثية عن الإمارات.
يقدم البرنامج فرصة الاطلاع عن قرب على مجموعة من البيوت القديمة المميزة في تصميمها العمراني، كما تتضمن الجولة شرحاً عن أنماط الطرز المعمارية التي اتبعها الأجداد، والمواد الطبيعية التي استخدموها، وأساليب العيش والتقاليد التي ارتبطت بالفترة التي بُنيت فيها هذه البيوت.
تنطلق جولات «بيتي القديم» من متحف العين الوطني، وتشمل كلا من بيت القبيسي، وعدد من البيوت والمباني التاريخية في واحتي الجيمي والقطارة مثل بيت خلفان وسيف بن عبد الله الظاهري وبيت بن بدوه وبيت عبد الله بن سالم الدرمكي، وبيت حمد بن سلطان الدرمكي وسوق القطارة.
وتتميز منطقة العين بثراء طابعها العمراني القديم نظراً لموقعها الاستراتيجي عند مفرق طرق تجارية تاريخية، ووجود أقدم المستوطنات البشرية فيها، وتنوع البيئات الطبيعية بما فيها المجتمعات الزراعية التي اعتمدت على نظام الأفلاج للري، ما أهل مجموعة من مواقعها الأثرية لدخول لائحة اليونيسكو للتراث العالمي.
يقدم البرنامج فرصة الاطلاع عن قرب على مجموعة من البيوت القديمة المميزة في تصميمها العمراني، كما تتضمن الجولة شرحاً عن أنماط الطرز المعمارية التي اتبعها الأجداد، والمواد الطبيعية التي استخدموها، وأساليب العيش والتقاليد التي ارتبطت بالفترة التي بُنيت فيها هذه البيوت.
تنطلق جولات «بيتي القديم» من متحف العين الوطني، وتشمل كلا من بيت القبيسي، وعدد من البيوت والمباني التاريخية في واحتي الجيمي والقطارة مثل بيت خلفان وسيف بن عبد الله الظاهري وبيت بن بدوه وبيت عبد الله بن سالم الدرمكي، وبيت حمد بن سلطان الدرمكي وسوق القطارة.
وتتميز منطقة العين بثراء طابعها العمراني القديم نظراً لموقعها الاستراتيجي عند مفرق طرق تجارية تاريخية، ووجود أقدم المستوطنات البشرية فيها، وتنوع البيئات الطبيعية بما فيها المجتمعات الزراعية التي اعتمدت على نظام الأفلاج للري، ما أهل مجموعة من مواقعها الأثرية لدخول لائحة اليونيسكو للتراث العالمي.