منحت أسهم التقنية مجدداً مؤشرات الأسهم في وول ستريت دفعاً في مستهل تداولات أمس، وواصل المؤشر ناسداك الصعود مخترقاً 7 آلاف نقطة، حيث أضاف إلى مكاسبه 40.43 نقطة ما يعادل 0.58 % إلى 7046.93 نقطة، وزاد ستاندرد أند بورز 9.96 نقطة ما يعادل 0.37% إلى 270546 نقطة، كما صعد داو جونز 62.26 نقطة بنسبة 0.25 % إلى 24886.77 نقطة.
وارتفع سهم شركة «إيه إم دي» لصناعة الرقائق وأشباه الموصلات بنسبة 8%.
كشف تقرير صدر عن شركة «ذا ريجيستر» عن خلل في معالجات شركة «انتل» قد يتطلب تغييرات كبيرة في أنظمة تشغيل ويندوز ولينوكس لتجاوزه.
وقد تراجع سهم الشركة بنسبة 3% عند الافتتاح بينما صعدت أسهم شركة «نيفادا» بنسبة 3%.
ويترقب السوق صدور محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الفدرالي لشهر نوفمبر، بعد أن حققت المؤشرات مكاسب لافتة في تداولات الثلاثاء وسط بيئة تفاؤل أملتها التطورات الاقتصادية والسياسية الإيجابية.
وارتفع الدولار لينهي موجة خسائر استمرت ثلاثة أسابيع حيث عزز المستثمرون مراكزهم قبيل نشر بيانات الصناعات التحويلية ومحضر اجتماع عقده مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) الذي عقده في ديسمبر/ كانون الأول.
لكن على الرغم من تعافي الدولار ما زال خبراء السوق متشائمين بشأن آفاق العملة الأمريكية في المدى القريب بسبب مخاوف من أن تكون الأسواق استوعبت على نطاق واسع بالفعل زيادات الفائدة الأمريكية في المستقبل.
وزاد مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة عملات رئيسية، بنسبة 0.3% إلى 92.10 بعدما تراجع 2.5% على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية. وعلى أساس سنوي شهد عام 2017 أكبر انخفاض سنوي للعملة الأمريكية في 14 عاماً. (وكالات)
وارتفع سهم شركة «إيه إم دي» لصناعة الرقائق وأشباه الموصلات بنسبة 8%.
كشف تقرير صدر عن شركة «ذا ريجيستر» عن خلل في معالجات شركة «انتل» قد يتطلب تغييرات كبيرة في أنظمة تشغيل ويندوز ولينوكس لتجاوزه.
وقد تراجع سهم الشركة بنسبة 3% عند الافتتاح بينما صعدت أسهم شركة «نيفادا» بنسبة 3%.
ويترقب السوق صدور محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الفدرالي لشهر نوفمبر، بعد أن حققت المؤشرات مكاسب لافتة في تداولات الثلاثاء وسط بيئة تفاؤل أملتها التطورات الاقتصادية والسياسية الإيجابية.
وارتفع الدولار لينهي موجة خسائر استمرت ثلاثة أسابيع حيث عزز المستثمرون مراكزهم قبيل نشر بيانات الصناعات التحويلية ومحضر اجتماع عقده مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) الذي عقده في ديسمبر/ كانون الأول.
لكن على الرغم من تعافي الدولار ما زال خبراء السوق متشائمين بشأن آفاق العملة الأمريكية في المدى القريب بسبب مخاوف من أن تكون الأسواق استوعبت على نطاق واسع بالفعل زيادات الفائدة الأمريكية في المستقبل.
وزاد مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة عملات رئيسية، بنسبة 0.3% إلى 92.10 بعدما تراجع 2.5% على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية. وعلى أساس سنوي شهد عام 2017 أكبر انخفاض سنوي للعملة الأمريكية في 14 عاماً. (وكالات)