استضاف بيت الشعر في الأقصر الكاتب الصحفي محمد سلماوي، في ندوة ثقافية بعنوان «بين الصحافة والأدب»، والتي كان من ضمنها حفل توقيع مذكراته «يوماً أو بعض يوم»، قدم الندوة الشاعر حسين القباحي مدير البيت.
وأشار القباحي إلى مسيرة سلماوي، فهو الكاتب الصحفي والأديب، درس اللغة الإنجليزية في كلية الآداب، جامعة القاهرة، وتخرج فيها عام 1966، ثم حصل على دبلوم مسرح شكسبير بجامعة أكسفورد في إنجلترا عام 1969، ثم التحق بالجامعة الأمريكية في القاهرة، وحصل على درجة الماجستير في الاتصال الجماهيري عام 1975.
وله من المؤلفات في مجال مسرح: «فوت علينا بكرة؛ اللي بعده» (1983)، «القاتل خارج السجن» (1985)، «سالومي» (1986)، «اثنين تحت الأرض» (1987)، «رقصة سالومي الأخيرة» (1999). كما صدرت له المؤلفات القصصية والروائية «الرجل الذي عادت إليه ذاكرته» (1983)، «الخرز الملون» (1990)، «باب التوفيق» (1994).
تحدث سلماوي في البداية عن مذكراته الشخصية، بوصفها تأريخاً لما عايشه خلال مسيرة حياته، لكن من منظوره الشخصي بشكل مباشر أحياناً وبشكل غير مباشر أحياناً أخرى، وهذا النوع من التأريخ انتشر في العالم كله في الفترة الأخيرة.وقام سلماوي بتوزيع نسخ من كتاب مذكراته كهدية لجمهور بيت الشعر، واعداً أن تكون مناقشة الجزء الثاني من مذكراته في بيت الشعر.
وأشار القباحي إلى مسيرة سلماوي، فهو الكاتب الصحفي والأديب، درس اللغة الإنجليزية في كلية الآداب، جامعة القاهرة، وتخرج فيها عام 1966، ثم حصل على دبلوم مسرح شكسبير بجامعة أكسفورد في إنجلترا عام 1969، ثم التحق بالجامعة الأمريكية في القاهرة، وحصل على درجة الماجستير في الاتصال الجماهيري عام 1975.
وله من المؤلفات في مجال مسرح: «فوت علينا بكرة؛ اللي بعده» (1983)، «القاتل خارج السجن» (1985)، «سالومي» (1986)، «اثنين تحت الأرض» (1987)، «رقصة سالومي الأخيرة» (1999). كما صدرت له المؤلفات القصصية والروائية «الرجل الذي عادت إليه ذاكرته» (1983)، «الخرز الملون» (1990)، «باب التوفيق» (1994).
تحدث سلماوي في البداية عن مذكراته الشخصية، بوصفها تأريخاً لما عايشه خلال مسيرة حياته، لكن من منظوره الشخصي بشكل مباشر أحياناً وبشكل غير مباشر أحياناً أخرى، وهذا النوع من التأريخ انتشر في العالم كله في الفترة الأخيرة.وقام سلماوي بتوزيع نسخ من كتاب مذكراته كهدية لجمهور بيت الشعر، واعداً أن تكون مناقشة الجزء الثاني من مذكراته في بيت الشعر.