أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب، كتاباً بعنوان: «المجتمع المصري والثقافة الغربية 1798 - 1952»، تأليف د. محمد رجب تمام، الذي يكشف عن أن المجتمع المصري خلال الحكم العثماني، عاش في عزلة كاملة عن المدنية الغربية، حتى الغزو الفرنسي لمصر عام 1798، الذي كان بمثابة الصدمة الأولى التي اطلعت المجتمع على أنماط جديدة من المدنية الغربية.
ومنذ أن تولى محمد علي الحكم، أدرك أن مصر عليها أن تقتبس من الغرب، فبدأ الاقتباس في كافة المجالات بهدف الوصول إلى طريق المدنية، وبدأت في الظهور شريحة جديدة من المجتمع المصري، من أصحاب الثقافة الغربية.
ومن فصول الكتاب: المجتمع المصري في مواجهة المؤثرات الغربية، المؤثرات الثقافية الغربية في مجالي الأدب والفنون، المؤثرات اللغوية في المجتمع المصري، وكيف تأثرت اللغة العربية باللغات الغربية.
ويتحدث المؤلف في الفصل الرابع عن المؤثرات الثقافية الغربية في مجال التعليم، وأخيراً في الفصل الخامس، يتناول المؤثرات الثقافية الغربية في الفكر السياسي في المجتمع المصري.
ومنذ أن تولى محمد علي الحكم، أدرك أن مصر عليها أن تقتبس من الغرب، فبدأ الاقتباس في كافة المجالات بهدف الوصول إلى طريق المدنية، وبدأت في الظهور شريحة جديدة من المجتمع المصري، من أصحاب الثقافة الغربية.
ومن فصول الكتاب: المجتمع المصري في مواجهة المؤثرات الغربية، المؤثرات الثقافية الغربية في مجالي الأدب والفنون، المؤثرات اللغوية في المجتمع المصري، وكيف تأثرت اللغة العربية باللغات الغربية.
ويتحدث المؤلف في الفصل الرابع عن المؤثرات الثقافية الغربية في مجال التعليم، وأخيراً في الفصل الخامس، يتناول المؤثرات الثقافية الغربية في الفكر السياسي في المجتمع المصري.