اختتمت سجايا فتيات الشارقة، التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين، برنامجها التدريبي الميداني الشتوي الثالث، الذي جاء هذا العام بالتعاون مع عدد من المؤسسات في مدن الشارقة، وكلباء، وخورفكان.
استهدف البرنامج الذي جاء تحت عنوان «مهنتي»، الفتيات من 13-18 عاماً، وأُقيم على مرحلتين: الأولى بين 2 و4 من الشهر الجاري، والثانية من 7 إلى 11، وشمل مجالات مهنية إعلامية وتراثية وفنية وصحية وإدارية وبيئية وغيرها.
وهدف البرنامج إلى مساعدة الفتيات على تحديد مساراتهن المستقبلية، ومنحهن فرصة لخوض تجارب مهنية متنوعة، واستكشاف بيئات العمل، والتعرف عن كثب إلى مسؤوليات الموظفين، فضلاً عن إكسابهن مهارات التواصل الفعال مع الجمهور، بما يتماشى مع رؤية الإمارات في تأهيل جيل مستقبلي من القياديات.
وقالت الشيخة عائشة خالد القاسمي، مدير سجايا فتيات الشارقة: «يأتي تنظيمنا البرنامج في إطار سعينا إلى تعزيز مهارات المنتسبات إلى «سجايا»، وتوجيههن إلى اكتشاف شغفهن، ومن ثم تحديد مساراتهن، التي تنسجم مع مهاراتهن وقدراتهن».
ورأت «أنّ تزامن البرنامج مع هذه المرحلة المفصلية من حياتهن، يساعدهن على تحديد المسار الأكاديميّ، فضلاً عن المسار المهنيّ، بما يضمن لهن مستقبلاً زاهراً».
وأضافت: «نسعى من خلال البرنامج إلى رسم خريطة طريق واضحة المعالم، توجِّه الفتيات نحو اكتشاف ذواتهن، وتحديد مساراتهن المستقبلية، ما من شأنه أن يبني جيلاً من الفتيات الإماراتيات المبدعات، المؤهَّلات للمساهمة في استكمال مسيرة النهضة والتنمية المستدامة، التي تشهدها الإمارات في المجالات كافة، بما يتماشى مع رؤية الدولة لعام 2021».
استهدف البرنامج الذي جاء تحت عنوان «مهنتي»، الفتيات من 13-18 عاماً، وأُقيم على مرحلتين: الأولى بين 2 و4 من الشهر الجاري، والثانية من 7 إلى 11، وشمل مجالات مهنية إعلامية وتراثية وفنية وصحية وإدارية وبيئية وغيرها.
وهدف البرنامج إلى مساعدة الفتيات على تحديد مساراتهن المستقبلية، ومنحهن فرصة لخوض تجارب مهنية متنوعة، واستكشاف بيئات العمل، والتعرف عن كثب إلى مسؤوليات الموظفين، فضلاً عن إكسابهن مهارات التواصل الفعال مع الجمهور، بما يتماشى مع رؤية الإمارات في تأهيل جيل مستقبلي من القياديات.
وقالت الشيخة عائشة خالد القاسمي، مدير سجايا فتيات الشارقة: «يأتي تنظيمنا البرنامج في إطار سعينا إلى تعزيز مهارات المنتسبات إلى «سجايا»، وتوجيههن إلى اكتشاف شغفهن، ومن ثم تحديد مساراتهن، التي تنسجم مع مهاراتهن وقدراتهن».
ورأت «أنّ تزامن البرنامج مع هذه المرحلة المفصلية من حياتهن، يساعدهن على تحديد المسار الأكاديميّ، فضلاً عن المسار المهنيّ، بما يضمن لهن مستقبلاً زاهراً».
وأضافت: «نسعى من خلال البرنامج إلى رسم خريطة طريق واضحة المعالم، توجِّه الفتيات نحو اكتشاف ذواتهن، وتحديد مساراتهن المستقبلية، ما من شأنه أن يبني جيلاً من الفتيات الإماراتيات المبدعات، المؤهَّلات للمساهمة في استكمال مسيرة النهضة والتنمية المستدامة، التي تشهدها الإمارات في المجالات كافة، بما يتماشى مع رؤية الدولة لعام 2021».