أظهرت نتائج الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التشيكية أمس السبت، فوز الرئيس الحالي ميلوس زيمان بأغلبية الأصوات، لكن هذه الأغلبية لا تكفي لتجنب مواجهة صاحب المركز الثاني جيري دراهوس في الجولة الثانية التي ستجري في 26 و 27 كانون الثاني/ يناير.
وحصل زيمان على 40.8% من الأصوات وحصل منافسه على 25.6% بعد فرز أكثر من ثلثي الأصوات. ولم يتجاوز أي من المرشحين السبعة الآخرين حاجز ال 10 %.
وأشارت تقديرات إلى أن نسبة الإقبال بين الناخبين البالغ عددهم 8.4 مليون ناخب خلال الانتخابات التي استمرت يومين وصلت إلى حوالى 60 %، وهي قريبة من نسبة الإقبال التي شهدتها الانتخابات منذ خمس سنوات، عندما فاز زيمان بولايته الأولى.
وركز زيمان (73 عاماً) حملته الانتخابية على معارضته للهجرة وانتقاد الاتحاد الأوروبي. وتربطه علاقات طيبة بروسيا والصين.
ووفقاً لاستطلاع أجراه التلفزيون التشيكي، فإن مؤيديه يفضلونه بسبب شخصيته القوية وحزمه.
ويعمل جيري دراهوس أستاذاً في الكيمياء ورئيس مجلس إدارة أكاديمية العلوم التشيكية لفترتين، ويتطلع دراهوس (68 عاماً)، حديث العهد بالسياسة، إلى الغرب، لأنه يريد الدفع بالاستقطاب في المجتمع التشيكي إلى الاتجاه المعاكس. وقال أنصاره إنهم يقدرون مستواه التعليمي وصدقه. (د ب أ)
وأشارت تقديرات إلى أن نسبة الإقبال بين الناخبين البالغ عددهم 8.4 مليون ناخب خلال الانتخابات التي استمرت يومين وصلت إلى حوالى 60 %، وهي قريبة من نسبة الإقبال التي شهدتها الانتخابات منذ خمس سنوات، عندما فاز زيمان بولايته الأولى.
وركز زيمان (73 عاماً) حملته الانتخابية على معارضته للهجرة وانتقاد الاتحاد الأوروبي. وتربطه علاقات طيبة بروسيا والصين.
ووفقاً لاستطلاع أجراه التلفزيون التشيكي، فإن مؤيديه يفضلونه بسبب شخصيته القوية وحزمه.
ويعمل جيري دراهوس أستاذاً في الكيمياء ورئيس مجلس إدارة أكاديمية العلوم التشيكية لفترتين، ويتطلع دراهوس (68 عاماً)، حديث العهد بالسياسة، إلى الغرب، لأنه يريد الدفع بالاستقطاب في المجتمع التشيكي إلى الاتجاه المعاكس. وقال أنصاره إنهم يقدرون مستواه التعليمي وصدقه. (د ب أ)