في مزيج جمع الإيقاعات الشرقية والغربية، التقت موسيقى التانجو الأرجنتينية مع وصلة من الفن الأصيل، لينتشر عبق اللحن الجميل بين زوار مهرجان الشارقة للموسيقى العالمية في دورته الخامسة، الذين توافدوا على واجهة المجاز المائية خلال اليومين الأول والثاني من المهرجان، ليستمتعوا بأمسيات فنية قدمها الفنان العراقي سيف شاهين، والفنانات المتألقات فلور ميلاجروس، وماتيج سودجا وديانا رادزابايفا.
وتحت عنوان «حب وسلام» أحيا الفنان والعازف العراقي سيف شاهين خلال اليوم الأول للمهرجان، أمسية من الطرب والفن الراقي، وسط حضور جماهيري كبير من مقيمي وزوار الإمارات.
وافتتح الفنان العراقي سيف شاهين بصحبة أعضاء فرقته نبيل الأطرقجي عازف الجيتار، وزيد هاشم عازف الإيقاعات المتعددة، الحفل الغنائي بأغنية «ما سأل قلبك علي» وهي من تأليفه وألحانه، ومزج فيها إيقاعات شرقية وغربية متفردة، مستخدماً غيتاره ومشاعره في تمازج مدهش ينحاز للوطن والحب ويناجيه شوقاً وحنيناً.وتعتبر هذه الأغنية من روائع الأعمال التي قدمها للجمهور العربي، وحصدت تفاعلاً غير مسبوق، إذ رافقها التصفيق والهتاف الذي طالب بتكرار أغنياته التي رددها الحضور معه في مشهد سيعلق طويلاً في ذاكرة الحضور. وشهد اليوم الثاني من المهرجان أمسية لاتينية، قدمت خلالها الفنانات المتألقات من الأرجنتين فلور ميلاجروس، وماتيج سودجا وديانا رادزابايفا وصلة من الفن الأرجنتيني الأصيل حملت عنوان «نساء يرقصن التانجو». ويعد العرض واحداً من أبرز الفقرات التي تجمع بين الرقص، والموسيقى، والتمثيل، والغناء، وسردت ميلاجروس عبر أغنياتها وموسيقاها مجموعة من القصص التي تتناول الحب، والهجر، والنهايات بشقيها الحزين والسعيد.
ومزجت ميلاجروس مجموعة من العناصر في كل من الموسيقى، والكلمات، والرقصات، لتغدو لوحة متكاملة تروي قصص حب متنوعة. وتحدثت إحدى أغانيها التي جسدتها الموسيقى ورقصة التانجو المصاحبة، عن سيدة تروي بشكل فكاهي حكايتها مع رجل ثري تركها لأجل امرأة أخرى، في حين أنها أفضل من تلك المرأة، وتكمل كلمات الأغنية سرد حكاية هذا الرجل الثري الذي لم يكن يشتري لها الهدايا، وتختتم الأغنية سردها بنهاية سعيدة.
وتحت عنوان «حب وسلام» أحيا الفنان والعازف العراقي سيف شاهين خلال اليوم الأول للمهرجان، أمسية من الطرب والفن الراقي، وسط حضور جماهيري كبير من مقيمي وزوار الإمارات.
وافتتح الفنان العراقي سيف شاهين بصحبة أعضاء فرقته نبيل الأطرقجي عازف الجيتار، وزيد هاشم عازف الإيقاعات المتعددة، الحفل الغنائي بأغنية «ما سأل قلبك علي» وهي من تأليفه وألحانه، ومزج فيها إيقاعات شرقية وغربية متفردة، مستخدماً غيتاره ومشاعره في تمازج مدهش ينحاز للوطن والحب ويناجيه شوقاً وحنيناً.وتعتبر هذه الأغنية من روائع الأعمال التي قدمها للجمهور العربي، وحصدت تفاعلاً غير مسبوق، إذ رافقها التصفيق والهتاف الذي طالب بتكرار أغنياته التي رددها الحضور معه في مشهد سيعلق طويلاً في ذاكرة الحضور. وشهد اليوم الثاني من المهرجان أمسية لاتينية، قدمت خلالها الفنانات المتألقات من الأرجنتين فلور ميلاجروس، وماتيج سودجا وديانا رادزابايفا وصلة من الفن الأرجنتيني الأصيل حملت عنوان «نساء يرقصن التانجو». ويعد العرض واحداً من أبرز الفقرات التي تجمع بين الرقص، والموسيقى، والتمثيل، والغناء، وسردت ميلاجروس عبر أغنياتها وموسيقاها مجموعة من القصص التي تتناول الحب، والهجر، والنهايات بشقيها الحزين والسعيد.
ومزجت ميلاجروس مجموعة من العناصر في كل من الموسيقى، والكلمات، والرقصات، لتغدو لوحة متكاملة تروي قصص حب متنوعة. وتحدثت إحدى أغانيها التي جسدتها الموسيقى ورقصة التانجو المصاحبة، عن سيدة تروي بشكل فكاهي حكايتها مع رجل ثري تركها لأجل امرأة أخرى، في حين أنها أفضل من تلك المرأة، وتكمل كلمات الأغنية سرد حكاية هذا الرجل الثري الذي لم يكن يشتري لها الهدايا، وتختتم الأغنية سردها بنهاية سعيدة.