قال الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، إن العديد من المسؤولين الأوروبيين يدركون أن قطر في أزمتها سوق واعدة لكافة أنواع العقود، وأن هواجس الدوحة تشكل فرصة سانحة لشركاتهم وبضائعهم، ومع هذا فإن الصفقات والعقود لم تغيّر من قلة الاهتمام بورطة الدوحة.
وأضاف قرقاش على «تويتر»: الانطباع العام في حديثي مع العديد من الصحفيين والمتابعين الأوروبيين، أن الآلة الإعلامية القطرية، وبرغم إنفاقها السخي، إلا أن أزمة الدوحة تبقى ثانوية، قطر تخاطب جمهورها وتنفق لإقناعهم.
وأضاف قرقاش على «تويتر»: الانطباع العام في حديثي مع العديد من الصحفيين والمتابعين الأوروبيين، أن الآلة الإعلامية القطرية، وبرغم إنفاقها السخي، إلا أن أزمة الدوحة تبقى ثانوية، قطر تخاطب جمهورها وتنفق لإقناعهم.