توفي المطرب اللبناني نهاد طربيه في العاصمة الفرنسية باريس إثر نوبة قلبية عن عمر ناهز 67 عاماً، حسبما أعلنت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان أمس الأول.
وقالت الوكالة، إن طربيه وصل باريس أمس الأول قادماً من لبنان إلاّ أنه «تعرض في المطار لارتفاع في الضغط، ونقل إلى أحد المستشفيات حيث توفي».
ويعتبر طربيه، ابن بلدة صوفر في جبل لبنان، من الجيل الطربي الشعبي الذي تأثر بمرحلة الستينات الفنية وكان أحد أبرز من ساروا على خطى ونغمات الفنان الراحل فريد الأطرش إلى حد تطابق درجات الصوت وكذلك العزف على آلة العود.
بدأ طربيه مسيرته الفنية في الأحياء الشعبية الجبلية قبل أن ينطلق في الإذاعة اللبنانية وتذاع له أغانٍ في سبعينات القرن الماضي منها «أنا فلاح وأبويا فلاح».
وبلغ طربيه قمة شهرته في الثمانينات من خلال أغنية «بدنا نتجوز عالعيد» التي تخطت حدود لبنان وحققت انتشاراً واسعاً في الدول العربية.
وقدم طربيه على مدى مشواره أغاني باللهجتين اللبنانية والمصرية من أشهرها «يا أميرة يا بنت الأمرا» و«لبنان يا حبنا راجعينلك راجعين» و«طيب جداً» و«مشوار الحياة» و«القمر مسافر».
ونعى عدد كبير من الفنانين اللبنانيين والعرب، طربيه منهم وائل جسار الذي كتب في صفحته على فيسبوك «رد إلى مثواه الأخير غصن من شجرة العمالقة، فنان كبير محترم بأخلاقه وفنه، المطرب نهاد طربيه.. أعمالك ستبقى خالدة في أذهاننا».
وكتب وليد توفيق «نهاد طربيه.. لطالما كنت صديق نجاحات.. ورفيق عمر.. وأخ جمعتني به أجمل الأيام.. رحلت ولكنك باقٍ في قلوبنا».
وقالت الوكالة، إن طربيه وصل باريس أمس الأول قادماً من لبنان إلاّ أنه «تعرض في المطار لارتفاع في الضغط، ونقل إلى أحد المستشفيات حيث توفي».
ويعتبر طربيه، ابن بلدة صوفر في جبل لبنان، من الجيل الطربي الشعبي الذي تأثر بمرحلة الستينات الفنية وكان أحد أبرز من ساروا على خطى ونغمات الفنان الراحل فريد الأطرش إلى حد تطابق درجات الصوت وكذلك العزف على آلة العود.
بدأ طربيه مسيرته الفنية في الأحياء الشعبية الجبلية قبل أن ينطلق في الإذاعة اللبنانية وتذاع له أغانٍ في سبعينات القرن الماضي منها «أنا فلاح وأبويا فلاح».
وبلغ طربيه قمة شهرته في الثمانينات من خلال أغنية «بدنا نتجوز عالعيد» التي تخطت حدود لبنان وحققت انتشاراً واسعاً في الدول العربية.
وقدم طربيه على مدى مشواره أغاني باللهجتين اللبنانية والمصرية من أشهرها «يا أميرة يا بنت الأمرا» و«لبنان يا حبنا راجعينلك راجعين» و«طيب جداً» و«مشوار الحياة» و«القمر مسافر».
ونعى عدد كبير من الفنانين اللبنانيين والعرب، طربيه منهم وائل جسار الذي كتب في صفحته على فيسبوك «رد إلى مثواه الأخير غصن من شجرة العمالقة، فنان كبير محترم بأخلاقه وفنه، المطرب نهاد طربيه.. أعمالك ستبقى خالدة في أذهاننا».
وكتب وليد توفيق «نهاد طربيه.. لطالما كنت صديق نجاحات.. ورفيق عمر.. وأخ جمعتني به أجمل الأيام.. رحلت ولكنك باقٍ في قلوبنا».