كشف موقع قطر يليكس؛ صوت المعارضة القطرية والمتخصص في تحليل ونشر المواد التي تفضح نظام الدوحة ودعمه للإرهاب، أن الشرطة الفرنسية استجوبت النائب السابق لرئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، رينالد تيماري، بشأن اتهامات فساد تتعلق بمنح قطر، تنظيم مونديال كأس العالم 2022، وقبوله رشوة من محمد بن همام.
توجهت وحدة من الشرطة الفرنسية متخصصة في الفساد والجرائم المالية، إلى تاهيتي لاستجواب تيماري، بناء على طلب المدعي العام الفرنسي، الذي يقود سلسلة من التحقيقات بشأن الشبهات، التي صاحبت حصول قطر على تنظيم كأس العالم في ديسمبر 2010.
وكشفت وكالة أسوشييتد برس، أن تيماري، اللاعب السابق في تاهيتي، والنائب السابق لجوزيف بلاتر عن قارة أوقيانوسيا، احتجز بمقر الشرطة لمدة يوم كامل، لاستجوابه حول دوره في التصويت لملف قطر.
ومن ضمن الاتهامات التي يواجهها تيماري حصوله على 400 ألف دولار أمريكي عام 2011 من القطري محمد بن همام، المرشح السابق لرئاسة فيفا، الذي صدرت بحقه عقوبة الإيقاف عن العمل الرياضي مدى الحياة.
ويقضي تيماري عقوبة الإيقاف حتى 2023، بحسب القرار الذي صدر بحقه عام 2015، وتحديداً بعد فوز بلاتر بفترة رئاسية جديدة، قبل أن تتوالى فضائح فيفا ويسقط بلاتر وبلاتيني وجاك ورانر، ومجموعة معهم.
وسبق أن أدلى لويس بيدويا، رئيس اتحاد كولومبيا السابق لكرة القدم، بشهادته أمام محكمة أمريكية بأن مسؤولاً تسويقياً رياضياً، أخبره أن هناك رشوة تصل إلى 15 مليون دولار أمريكي، كانت متاحة للمسؤولين من قارة أمريكا الجنوبية باهتمام قطري، قبيل تصويت المكتب التنفيذي ل«فيفا»، لتحديد الدولة المستضيفة لكأس العالم 2022.
توجهت وحدة من الشرطة الفرنسية متخصصة في الفساد والجرائم المالية، إلى تاهيتي لاستجواب تيماري، بناء على طلب المدعي العام الفرنسي، الذي يقود سلسلة من التحقيقات بشأن الشبهات، التي صاحبت حصول قطر على تنظيم كأس العالم في ديسمبر 2010.
وكشفت وكالة أسوشييتد برس، أن تيماري، اللاعب السابق في تاهيتي، والنائب السابق لجوزيف بلاتر عن قارة أوقيانوسيا، احتجز بمقر الشرطة لمدة يوم كامل، لاستجوابه حول دوره في التصويت لملف قطر.
ومن ضمن الاتهامات التي يواجهها تيماري حصوله على 400 ألف دولار أمريكي عام 2011 من القطري محمد بن همام، المرشح السابق لرئاسة فيفا، الذي صدرت بحقه عقوبة الإيقاف عن العمل الرياضي مدى الحياة.
ويقضي تيماري عقوبة الإيقاف حتى 2023، بحسب القرار الذي صدر بحقه عام 2015، وتحديداً بعد فوز بلاتر بفترة رئاسية جديدة، قبل أن تتوالى فضائح فيفا ويسقط بلاتر وبلاتيني وجاك ورانر، ومجموعة معهم.
وسبق أن أدلى لويس بيدويا، رئيس اتحاد كولومبيا السابق لكرة القدم، بشهادته أمام محكمة أمريكية بأن مسؤولاً تسويقياً رياضياً، أخبره أن هناك رشوة تصل إلى 15 مليون دولار أمريكي، كانت متاحة للمسؤولين من قارة أمريكا الجنوبية باهتمام قطري، قبيل تصويت المكتب التنفيذي ل«فيفا»، لتحديد الدولة المستضيفة لكأس العالم 2022.