أعلنت «دبي باركس آند ريزورتس»، أمس، عن دخولها في شراكة مع جامعة زايد في أبوظبي ودبي للاستفادة من منظور الشباب الإماراتي في الترويج للوجهة، وترسيخ مكانة الوجهة في صدارة قطاع الترفيه والتسلية المتنامي في الإمارات.
وتعمل أكثر من 20 طالبة إماراتية معاً على مشروع رئيسي لتطوير حملة ترويجية استراتيجية، ترتكز على الانطلاقة الناجحة لوجهة «دبي باركس آند ريزورتس». وتشارك الطالبات خلال هذه الحملة في تطوير فكرة إبداعية يمكن تفعيلها عبر القنوات الإعلامية والتسويقية ووسائل التواصل الاجتماعي للوصول إلى المستهلكين المستهدفين والمساهمة في تحقيق رؤية وأهداف «دبي باركس آند ريزورتس». وتقدم الطالبات المشاركات في المشروع خططهن إلى لجنة تحكيم من ممثلي «دبي باركس آند ريزورتس» وأعضاء الهيئة التدريسية في جامعة زايد، وسيتم اختيار الفائزات بأفضل حملة في شهر ديسمبر.
و قال أحمد حسين بن عيسى المدير العام للمنتزهات الترفيهية في «دي إكس بي إنترتينمنتس» الشركة المالكة ل«دبي باركس آند ريزورتس»: «تماشياً مع خطة دبي 2021، والتي تستعرض أهمية التنوع الاقتصادي في الإمارات، فنحن نؤمن بأن قطاع الترفيه سوف يلعب دوراً أساسياً في دعم قطاع السياحة بشكل خاص وبالتالي تعزيز هذه الخطة الوطنية الطموحة».
وقالت د. باميلا كريدون عميدة كلية علوم الاتصال والإعلام بالإنابة في جامعة زايد: من شأن هذه المبادرة المشتركة أن تتيح الفرصة لعدد من أفضل طالباتنا لبلوغ أقصى إمكاناتهن، ومنحهن تجربة عملية مهمة في هذا الجانب الحيوي من قطاع الأعمال.
وتعمل أكثر من 20 طالبة إماراتية معاً على مشروع رئيسي لتطوير حملة ترويجية استراتيجية، ترتكز على الانطلاقة الناجحة لوجهة «دبي باركس آند ريزورتس». وتشارك الطالبات خلال هذه الحملة في تطوير فكرة إبداعية يمكن تفعيلها عبر القنوات الإعلامية والتسويقية ووسائل التواصل الاجتماعي للوصول إلى المستهلكين المستهدفين والمساهمة في تحقيق رؤية وأهداف «دبي باركس آند ريزورتس». وتقدم الطالبات المشاركات في المشروع خططهن إلى لجنة تحكيم من ممثلي «دبي باركس آند ريزورتس» وأعضاء الهيئة التدريسية في جامعة زايد، وسيتم اختيار الفائزات بأفضل حملة في شهر ديسمبر.
و قال أحمد حسين بن عيسى المدير العام للمنتزهات الترفيهية في «دي إكس بي إنترتينمنتس» الشركة المالكة ل«دبي باركس آند ريزورتس»: «تماشياً مع خطة دبي 2021، والتي تستعرض أهمية التنوع الاقتصادي في الإمارات، فنحن نؤمن بأن قطاع الترفيه سوف يلعب دوراً أساسياً في دعم قطاع السياحة بشكل خاص وبالتالي تعزيز هذه الخطة الوطنية الطموحة».
وقالت د. باميلا كريدون عميدة كلية علوم الاتصال والإعلام بالإنابة في جامعة زايد: من شأن هذه المبادرة المشتركة أن تتيح الفرصة لعدد من أفضل طالباتنا لبلوغ أقصى إمكاناتهن، ومنحهن تجربة عملية مهمة في هذا الجانب الحيوي من قطاع الأعمال.