بدت «إسرائيل» منتشية حول قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة للكيان، ونقل السفارة الأمريكية إلى القدس، في موقف منحاز ل«إسرائيل» على حساب الحقوق الفلسطينية. وأكد رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو على «التحالف الفريد» لـ«إسرائيل» مع الولايات المتحدة، قبل الاعتراف المرتقب من الأخيرة بالقدس كعاصمة لـ«إسرائيل». ولم يعلق نتنياهو خلال مؤتمر صحفي في القدس بالتحديد على خطط ترامب، وقال: «دعم الولايات المتحدة «لإسرائيل» قوي للغاية والمنحنى في تصاعد مستمر».
وأثنى وزراء «إسرائيليون» آخرون على خطة ترامب، واصفين إياها بخطوة تاريخية.
ورحب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، بقرار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، القاضي بالاعتراف بمدينة القدس عاصمة لـ«إسرائيل»، واصفاً إياه بـ«التاريخي»، وبـ«الشجاع والعادل». وتعهد نتنياهو أيضاً بعدم إجراء أي تغييرات على «الوضع القائم» في الأماكن المقدسة في القدس، مؤكداً أن القرار الأمريكي لن يغير أي شيء في ما يتعلق بوضع الأماكن المقدسة للأديان السماوية الثلاثة، حسب زعمه. ومباشرة بعد إعلان ترامب، دنست بلدية الاحتلال في القدس جدران البلدة القديمة بإضاءتها بعلم الولايات المتحدة والعلم «الإسرائيلي» لإظهار الشكر.
وقال وزير التعليم نفتالي بينيت الذي يتزعم حزب «البيت اليهودي» اليميني القومي المتطرف «أدعو كل الدول إلى اتباع الولايات المتحدة والاعتراف بالقدس كالعاصمة اليهودية وغير المقسمة». واعتبرت ما تسمى وزيرة العدل ايليت شاكيد وهي أيضاً من هذا الحزب، أن القرار «انتصار للشعب الأمريكي والروح الأمريكية».
ورأى وزير المواصلات والاستخبارات «إسرائيل» كاتز من حزب «الليكود» الذي يتزعمه نتنياهو أن القرار الأمريكي يعني أن «هذا يوم تاريخي». وزعم «من لا يعترف بالقدس كعاصمة «لإسرائيل» لا يعترف بحق «إسرائيل» في الوجود كدولة يهودية» موضحاً «نتوقع من المجتمع الدولي دعم قرار الرئيس ترامب». وصرح رئيس بلدية الاحتلال في القدس نير بركات، بأن الإعلان الأمريكي بشأن الاعتراف بالقدس عاصمة لـ«إسرائيل» هو «إنجاز تاريخي مهم».
وفي إطار الدعم الأمريكي للاحتلال على كل الجبهات، أعلن جيش الحرب «الإسرائيلي» دخول مقاتلات إف- 35 أمريكية الصنع الخدمة العملياتية. وقال المتحدث أفيخاي أدرعي، إن المقاتلات «أكملت اليوم مرحلة الاستيعاب والتأهيل، ودخلت الخدمة العملياتية في سلاح الجو «الإسرائيلي»».
وأثنى وزراء «إسرائيليون» آخرون على خطة ترامب، واصفين إياها بخطوة تاريخية.
ورحب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، بقرار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، القاضي بالاعتراف بمدينة القدس عاصمة لـ«إسرائيل»، واصفاً إياه بـ«التاريخي»، وبـ«الشجاع والعادل». وتعهد نتنياهو أيضاً بعدم إجراء أي تغييرات على «الوضع القائم» في الأماكن المقدسة في القدس، مؤكداً أن القرار الأمريكي لن يغير أي شيء في ما يتعلق بوضع الأماكن المقدسة للأديان السماوية الثلاثة، حسب زعمه. ومباشرة بعد إعلان ترامب، دنست بلدية الاحتلال في القدس جدران البلدة القديمة بإضاءتها بعلم الولايات المتحدة والعلم «الإسرائيلي» لإظهار الشكر.
وقال وزير التعليم نفتالي بينيت الذي يتزعم حزب «البيت اليهودي» اليميني القومي المتطرف «أدعو كل الدول إلى اتباع الولايات المتحدة والاعتراف بالقدس كالعاصمة اليهودية وغير المقسمة». واعتبرت ما تسمى وزيرة العدل ايليت شاكيد وهي أيضاً من هذا الحزب، أن القرار «انتصار للشعب الأمريكي والروح الأمريكية».
ورأى وزير المواصلات والاستخبارات «إسرائيل» كاتز من حزب «الليكود» الذي يتزعمه نتنياهو أن القرار الأمريكي يعني أن «هذا يوم تاريخي». وزعم «من لا يعترف بالقدس كعاصمة «لإسرائيل» لا يعترف بحق «إسرائيل» في الوجود كدولة يهودية» موضحاً «نتوقع من المجتمع الدولي دعم قرار الرئيس ترامب». وصرح رئيس بلدية الاحتلال في القدس نير بركات، بأن الإعلان الأمريكي بشأن الاعتراف بالقدس عاصمة لـ«إسرائيل» هو «إنجاز تاريخي مهم».
وفي إطار الدعم الأمريكي للاحتلال على كل الجبهات، أعلن جيش الحرب «الإسرائيلي» دخول مقاتلات إف- 35 أمريكية الصنع الخدمة العملياتية. وقال المتحدث أفيخاي أدرعي، إن المقاتلات «أكملت اليوم مرحلة الاستيعاب والتأهيل، ودخلت الخدمة العملياتية في سلاح الجو «الإسرائيلي»».