أظهر استبيان حديث أجرته «الخليج» حول انطباعات المستهلكين في الدولة عن ضريبة القيمة المضافة إن 52% من المشاركين في الاستبانة سمعوا عن الضريبة لكن لا دراية كافية لهم بها، في حين قال 46% إن لديهم فهم كامل عن طبيعة هذه الضريبة. وقال 2% فقط إنهم لا فكرة لديهم عن الأمر.
قال 66% من المشاركين إنهم يتوقعون أن يكون لضريبة القيمة المضافة تأثير لافت على أسلوب حياتهم، في حين قال 32% إن التأثير سيكون محدوداً، وتوقع 2% ألا يتأثر نهج عيشهم بعد فرض الضريبة التي يتوقع أن تزيد تكلفة العيش على الفرد بما يتراوح بين 1.5 إلى 2%.
وأكد 40% من المشاركين في الاستبانة أنهم سيبادرون إلى خفض الإنفاق مع بداية فرض الضريبة في بداية العام المقبل، في حين قال 52% إنهم يؤثروا الموازنة بين خفض الإنفاق وخفض الادخار، وقال 8% إنهم سيعمدون للحفاظ على نمط معيشتهم لينخفض في المقابل مستوى مدخراتهم.
وكشفت الاستبانة أن قطاع الترفيه سيكون الأكثر تأثراً جراء خفض الإنفاق، حيث قال 64% من المشاركين إنهم سيخفضون الإنفاق على الترفيه بقطاعاته المختلفة من دور سينما ومطاعم وما إلى ذلك من وسائل الترفيه، وقال 34% إنهم سيخفضون الإنفاق على المشتريات المختلفة من ملابس وخلافه.
ولدى سؤالهم عن نوع التغيير الممكن في نمط الإنفاق على إحدى وسائل الترفيه، والمتمثل في الذهاب إلى المطاعم، قال 82% إنهم سيؤثرون تقليص عدد مرات الذهاب إلى المطاعم شهرياً، في حين قال 12% إنهم يتوجهون إلى مطاعم أقل تكلفة، وقال 6% إنهم سيؤثرون الحفاظ على نهجهم المعتاد في الإنفاق حتى وإن أثر ذلك على مدخراتهم.
أما فيما يخص التغير المتوقع في نمط الإنفاق على المواد الغذائية قال 44% من المشاركين إنهم سيتوجهون إلى متاجر جملة أقل تكلفة في مواجهة الارتفاع المتوقع في تكلفة المنتجات الغذائية، في حين قال 30% إنهم لن يغيروا نمط الإنفاق على هذه المواد، وأبدى 26% استعداداً لتغيير نوعية المنتج الذي يستخدمونه في الوقت الحالي إلى آخر أقل تكلفة.
وقال 50% من المشاركين إنهم على استعداد لتغيير محدود في خياراتهم المفضلة (مطعمهم المفضل أو العلامة التجارية المختارة لملابسهم ومستلزماتهم) بما يسهم في الحد من مستوى التكلفة الإجمالية، في حين قال 28% إنهم لا يمانعون إطلاقاً في تغيير هذه الخيارات كلياً، وقال 22% إنهم يؤثرون الحفاظ على نمط حياتهم وخياراتهم الشرائية بغض النظر عن ارتفاع التكلفة.
وأكد 40% من المشاركين في الاستبانة أنهم سيبادرون إلى خفض الإنفاق مع بداية فرض الضريبة في بداية العام المقبل، في حين قال 52% إنهم يؤثروا الموازنة بين خفض الإنفاق وخفض الادخار، وقال 8% إنهم سيعمدون للحفاظ على نمط معيشتهم لينخفض في المقابل مستوى مدخراتهم.
وكشفت الاستبانة أن قطاع الترفيه سيكون الأكثر تأثراً جراء خفض الإنفاق، حيث قال 64% من المشاركين إنهم سيخفضون الإنفاق على الترفيه بقطاعاته المختلفة من دور سينما ومطاعم وما إلى ذلك من وسائل الترفيه، وقال 34% إنهم سيخفضون الإنفاق على المشتريات المختلفة من ملابس وخلافه.
ولدى سؤالهم عن نوع التغيير الممكن في نمط الإنفاق على إحدى وسائل الترفيه، والمتمثل في الذهاب إلى المطاعم، قال 82% إنهم سيؤثرون تقليص عدد مرات الذهاب إلى المطاعم شهرياً، في حين قال 12% إنهم يتوجهون إلى مطاعم أقل تكلفة، وقال 6% إنهم سيؤثرون الحفاظ على نهجهم المعتاد في الإنفاق حتى وإن أثر ذلك على مدخراتهم.
أما فيما يخص التغير المتوقع في نمط الإنفاق على المواد الغذائية قال 44% من المشاركين إنهم سيتوجهون إلى متاجر جملة أقل تكلفة في مواجهة الارتفاع المتوقع في تكلفة المنتجات الغذائية، في حين قال 30% إنهم لن يغيروا نمط الإنفاق على هذه المواد، وأبدى 26% استعداداً لتغيير نوعية المنتج الذي يستخدمونه في الوقت الحالي إلى آخر أقل تكلفة.
وقال 50% من المشاركين إنهم على استعداد لتغيير محدود في خياراتهم المفضلة (مطعمهم المفضل أو العلامة التجارية المختارة لملابسهم ومستلزماتهم) بما يسهم في الحد من مستوى التكلفة الإجمالية، في حين قال 28% إنهم لا يمانعون إطلاقاً في تغيير هذه الخيارات كلياً، وقال 22% إنهم يؤثرون الحفاظ على نمط حياتهم وخياراتهم الشرائية بغض النظر عن ارتفاع التكلفة.