أعلنت دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، إطلاق مهرجان «الأدب والموسيقى»، خلال الفترة من 18 إلى 23 ديسمبر/كانون الأول الجاري في منارة السعديات وحديقة أم الإمارات احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية.
وقال سيف سعيد غباش، مدير عام الدائرة: «اللغة العربية هي إحدى اللغات الست المعتمدة في الأمم المتحدة، ويأتي إطلاقنا للمهرجان احتفاءً بلغتنا الأم التي تعتبر المكون الأساسي لهويتنا العربية، ودرع تراثنا الثقافي. وهذا ينسجم مع مهمتنا الأساسية في الدائرة الرامية إلى حفظ وصون تراثنا وثقافتنا ونقلهما إلى الأجيال القادمة، حيث أصبحت أبوظبي مركزاً ثقافياً حيوياً ومؤثراً، ويمكن أن يوفر مصادر الإلهام ومنصات للتثقيف والمشاركة المجتمعية».
وأضاف غباش: «إن إطلاق المهرجان، ينسجم مع المناسبة، للتعبير عن وفائنا للغتنا وإبراز دورها الثقافي التاريخي من خلال الموروثات الأدبية والموسيقية، وسيقدم المهرجان برنامجاً ثقافياً وترفيهياً عبر العديد من ألوان الفنون، من بينها الغناء، والموسيقى، والشعر، ومسرح العرائس».
وستضاء المواقع التي تشهد عروض المهرجان بأبيات شعرية من أضواء الليزر لتكون بصمة اللغة العربية على المكان. بينما يضاء مبنى منارة السعديات بأبيات مختارة من الشعر العربي التي تحتفي باللغة باستخدام لوحات من الخط العربي.
وقال سيف سعيد غباش، مدير عام الدائرة: «اللغة العربية هي إحدى اللغات الست المعتمدة في الأمم المتحدة، ويأتي إطلاقنا للمهرجان احتفاءً بلغتنا الأم التي تعتبر المكون الأساسي لهويتنا العربية، ودرع تراثنا الثقافي. وهذا ينسجم مع مهمتنا الأساسية في الدائرة الرامية إلى حفظ وصون تراثنا وثقافتنا ونقلهما إلى الأجيال القادمة، حيث أصبحت أبوظبي مركزاً ثقافياً حيوياً ومؤثراً، ويمكن أن يوفر مصادر الإلهام ومنصات للتثقيف والمشاركة المجتمعية».
وأضاف غباش: «إن إطلاق المهرجان، ينسجم مع المناسبة، للتعبير عن وفائنا للغتنا وإبراز دورها الثقافي التاريخي من خلال الموروثات الأدبية والموسيقية، وسيقدم المهرجان برنامجاً ثقافياً وترفيهياً عبر العديد من ألوان الفنون، من بينها الغناء، والموسيقى، والشعر، ومسرح العرائس».
وستضاء المواقع التي تشهد عروض المهرجان بأبيات شعرية من أضواء الليزر لتكون بصمة اللغة العربية على المكان. بينما يضاء مبنى منارة السعديات بأبيات مختارة من الشعر العربي التي تحتفي باللغة باستخدام لوحات من الخط العربي.