اخترقت مجموعة من «الهاكرز» وصفت نفسها باسم مجموعة «صقور قطر» الحساب الرسمي ل«حساب المواطن» على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر». وقال «حساب المواطن» على «تويتر»، إن حساب خدمة العملاء تعرّض للاختراق، ونعتذر عن الرد المسيء الذي ورد فيه على أحد الحسابات، وسيتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال ذلك.
من جانبه، قال علي راجحي، مدير «حساب المواطن» السعودي، إن عدداً من المختصين في تقنية المعلومات يتعاملون مع اختراق حساب المشروع على موقع التغريدات القصيرة «تويتر»، بشكل سريع، في محاولة منهم لحذف التغريدات، التي قام المخترق بكتابتها. وكشف راجحي، عن تعرض الحساب لاختراق إلكتروني ممنهج، صباح أمس الثلاثاء من قبل مجموعة «هاكرز» أطلقت على نفسها «صقور قطر». وحذَّر المهندس راجحي من الأخذ بأي معلومات تصدر من الحساب -في الوقت الحالي- حتى تتم استعادة الصلاحيات كاملة.
وأعلن برنامج «حساب المواطن» الحكومي في السعودية، عن تمكن إدارته من استعادة حسابه الرسمي على «تويتر»، بعد تعرضه لعملية اختراق، قائلاً: «إن التعامل جارٍ مع المخترقين، وفق القنوات الرسمية».
وكتب المشرفون على حساب البرنامج في موقع «تويتر»: «نقدم اعتذارنا للعملاء، عن الرد السابق الصادر من حساب خدمة العملاء، حيث تعرض الحساب للاختراق، وسيتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخترق». وكشف المتحدث باسم المعارضة القطرية خالد الهيل المسؤول عن اختراق الحساب الرسمي ببرنامج «حساب المواطن» على «تويتر»، مؤكداً أنه من «خلايا عزمي»، مرفقاً صورة لتغريدة قديمة له منذ 2014 توضح المسؤول خلف عمليات الاختراق التي يخطط لها «تنظيم الحمدين». وقال الهيل، عبر حسابه في «تويتر»: «خلايا عزمي تخترق «حساب المواطن» في تويتر، عملية قذرة تبين للجميع حقيقة «تنظيم الحمدين» الإرهابي». وأضاف: «عمليات الاختراق تحصل بإشراف من «الإخونجي» محمود صلاح الدسوقي، مدير أمن معلومات قطر.. والده مصري تم تجنيسه عن طريق الإرهابي عبدالله بن خالد في التسعينات، ومجموعة «الهاكرز» وصفت نفسها باسم مجموعة «صقور قطر».
وكشفت صحيفة قطرية تفاصيل جديدة عن واقعة اختراق «حساب المواطن»، مؤكدة أن هذا التحرك من قبل مجموعة ما يسمى ب«صقور قطر» لن يكون الوحيد، معلنة أن هناك حسابات رسمية أخرى تم اختراقها، والنتائج ستظهر قريباً، مبررة كعادة إعلام «الحمدين» الواقعة غير الأخلاقية بأنها رد على المقاطعة.
ولم تتوانَ صحيفة «العرب» القطرية المعروفة بتوجهاتها «الإخوانية» عن بثّ سمومها في معرض تعليقها على الواقعة، وذلك عبر تبريرات مكررة أثبتت فشلها في أكثر من مناسبة، وعبر تعليقات مفضوحة على الإصلاحات الاقتصادية الأخيرة. وواصلت الصحيفة سقطاتها المهنية والأخلاقية بقولها: هذه الخطوات أحد الأسلحة الضرورية؛ لمواجهة الحرب الشرسة من دول المقاطعة.
من جانبه، قال علي راجحي، مدير «حساب المواطن» السعودي، إن عدداً من المختصين في تقنية المعلومات يتعاملون مع اختراق حساب المشروع على موقع التغريدات القصيرة «تويتر»، بشكل سريع، في محاولة منهم لحذف التغريدات، التي قام المخترق بكتابتها. وكشف راجحي، عن تعرض الحساب لاختراق إلكتروني ممنهج، صباح أمس الثلاثاء من قبل مجموعة «هاكرز» أطلقت على نفسها «صقور قطر». وحذَّر المهندس راجحي من الأخذ بأي معلومات تصدر من الحساب -في الوقت الحالي- حتى تتم استعادة الصلاحيات كاملة.
وأعلن برنامج «حساب المواطن» الحكومي في السعودية، عن تمكن إدارته من استعادة حسابه الرسمي على «تويتر»، بعد تعرضه لعملية اختراق، قائلاً: «إن التعامل جارٍ مع المخترقين، وفق القنوات الرسمية».
وكتب المشرفون على حساب البرنامج في موقع «تويتر»: «نقدم اعتذارنا للعملاء، عن الرد السابق الصادر من حساب خدمة العملاء، حيث تعرض الحساب للاختراق، وسيتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخترق». وكشف المتحدث باسم المعارضة القطرية خالد الهيل المسؤول عن اختراق الحساب الرسمي ببرنامج «حساب المواطن» على «تويتر»، مؤكداً أنه من «خلايا عزمي»، مرفقاً صورة لتغريدة قديمة له منذ 2014 توضح المسؤول خلف عمليات الاختراق التي يخطط لها «تنظيم الحمدين». وقال الهيل، عبر حسابه في «تويتر»: «خلايا عزمي تخترق «حساب المواطن» في تويتر، عملية قذرة تبين للجميع حقيقة «تنظيم الحمدين» الإرهابي». وأضاف: «عمليات الاختراق تحصل بإشراف من «الإخونجي» محمود صلاح الدسوقي، مدير أمن معلومات قطر.. والده مصري تم تجنيسه عن طريق الإرهابي عبدالله بن خالد في التسعينات، ومجموعة «الهاكرز» وصفت نفسها باسم مجموعة «صقور قطر».
وكشفت صحيفة قطرية تفاصيل جديدة عن واقعة اختراق «حساب المواطن»، مؤكدة أن هذا التحرك من قبل مجموعة ما يسمى ب«صقور قطر» لن يكون الوحيد، معلنة أن هناك حسابات رسمية أخرى تم اختراقها، والنتائج ستظهر قريباً، مبررة كعادة إعلام «الحمدين» الواقعة غير الأخلاقية بأنها رد على المقاطعة.
ولم تتوانَ صحيفة «العرب» القطرية المعروفة بتوجهاتها «الإخوانية» عن بثّ سمومها في معرض تعليقها على الواقعة، وذلك عبر تبريرات مكررة أثبتت فشلها في أكثر من مناسبة، وعبر تعليقات مفضوحة على الإصلاحات الاقتصادية الأخيرة. وواصلت الصحيفة سقطاتها المهنية والأخلاقية بقولها: هذه الخطوات أحد الأسلحة الضرورية؛ لمواجهة الحرب الشرسة من دول المقاطعة.