لم تتوقف المساعي القطرية لتحويل الدوحة إلى ثكنات عسكرية لحماية نظام تميم بن حمد. فبعد الاستعانة بقوات تركية وإيرانية، ذهب «تنظيم الحمدين» إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، لضمان حماية عرش تميم من المعارضة القطرية.
وعلقت المعارضة القطرية على هذه الخطوة بقولها، إن «تنظيم الحمدين» واصل هوايته المفضلة في إنشاء القواعد العسكرية الأجنبية على الأرض القطرية، مضحياً بالاستقلال الوطني مفضّلاً الاستقواء بالأجانب والمرتزقة؛ لذا كان من الطبيعي أن يتم الإعلان عن إبرام حلف شمال الأطلسي (الناتو)، اتفاقية مع وزارة الدفاع القطرية، حول تعزيز التعاون بين الجانبين في مجال الأمن.
وأوضحت المعارضة القطرية، أن الاتفاقية الجديدة على ما يبدو، ستكون المدخل الذي تبدأ منه قوات الناتو متعددة الجنسيات، في احتلال أحد أجزاء الوطن القطري، لتنضم إلى القاعدة التركية التي يتمركز فيها الجنود الأتراك، وغير بعيد عنهم القاعدة الأمريكية، التي تتمركز فيها القوات الأمريكية.
ونقل الموقع الرسمي للمعارضة القطرية، بيان الناتو، الذي أكد أن التوقيع جرى من قبل العميد طارق خالد العبيدي، رئيس قسم التعاون العسكري الدولي في وزارة الدفاع القطرية، ونائبة الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، روسا جوتيمولير، لافتاً إلى أن الجانبين أكدا خلال مراسيم إبرام الاتفاق، «أهمية التعاون بين الناتو وقطر، في إطار مبادرة إسطنبول للتعاون».
وأكدت المعارضة القطرية، أن قطر تهرول للتعاون مع الناتو أمنياً، لحماية تميم العار المرتعش.
وأوضح بيان الناتو أن «هذا الاتفاق في مجال الأمن، يمنح قاعدة لحماية عملية تبادل المعلومات السرية، بالتوافق مع المبادئ المصدقة عليها من قبل جميع الدول الأعضاء ال29 في الحلف».
وقال البيان: «إن هذا الأمر يتيح تطبيق البرامج المنفردة للشراكة والتعاون بصورة أكثر فاعلية، لدول مبادرة إسطنبول مع الناتو».
وعلقت المعارضة القطرية على هذه الخطوة بقولها، إن «تنظيم الحمدين» واصل هوايته المفضلة في إنشاء القواعد العسكرية الأجنبية على الأرض القطرية، مضحياً بالاستقلال الوطني مفضّلاً الاستقواء بالأجانب والمرتزقة؛ لذا كان من الطبيعي أن يتم الإعلان عن إبرام حلف شمال الأطلسي (الناتو)، اتفاقية مع وزارة الدفاع القطرية، حول تعزيز التعاون بين الجانبين في مجال الأمن.
وأوضحت المعارضة القطرية، أن الاتفاقية الجديدة على ما يبدو، ستكون المدخل الذي تبدأ منه قوات الناتو متعددة الجنسيات، في احتلال أحد أجزاء الوطن القطري، لتنضم إلى القاعدة التركية التي يتمركز فيها الجنود الأتراك، وغير بعيد عنهم القاعدة الأمريكية، التي تتمركز فيها القوات الأمريكية.
ونقل الموقع الرسمي للمعارضة القطرية، بيان الناتو، الذي أكد أن التوقيع جرى من قبل العميد طارق خالد العبيدي، رئيس قسم التعاون العسكري الدولي في وزارة الدفاع القطرية، ونائبة الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، روسا جوتيمولير، لافتاً إلى أن الجانبين أكدا خلال مراسيم إبرام الاتفاق، «أهمية التعاون بين الناتو وقطر، في إطار مبادرة إسطنبول للتعاون».
وأكدت المعارضة القطرية، أن قطر تهرول للتعاون مع الناتو أمنياً، لحماية تميم العار المرتعش.
وأوضح بيان الناتو أن «هذا الاتفاق في مجال الأمن، يمنح قاعدة لحماية عملية تبادل المعلومات السرية، بالتوافق مع المبادئ المصدقة عليها من قبل جميع الدول الأعضاء ال29 في الحلف».
وقال البيان: «إن هذا الأمر يتيح تطبيق البرامج المنفردة للشراكة والتعاون بصورة أكثر فاعلية، لدول مبادرة إسطنبول مع الناتو».